ترأس السيد عادل البراكات رئيس مجلس جهة بني ملال-خنيفرة، الى جانب كل من السيد عبد اللطيف ميراوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والسيد الخطيب لهبيل والي جهة بني ملال-خنيفرة، والسيد محمد عطفاوي عامل اقليم ازيلال، والسيد حميد ا
على هامش المناظرة الجهوية الأولى لتفعيل المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، أشرف وزير التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار، السيد عبد اللطيف ميراوي، ووالي جهة بني ملال خنيفرة و السيد عادل البراكات ر
اشرف والي جهة بني ملال-خنيفرة والسيد عادل البراكات رئيس مجلس الجهة والسادة عمال اقاليم الجهة وبحضور السيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار على إعطاء انطلاقة اشغال المتاظرة الجهوية الاولى حول المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة ال
في اطار تعزيز التعاون المشترك بين مجلس جهة بني ملال خنيفرة وجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال، استقبل ظهر اليوم السيد عادل البراكات رئيس مجلس الجهة، الاستاذة سعاد بالحسين رئيسة مركز معابير للدراسات في تاريخ الجهة.
مجلس جهة بني ملال خنيفرة وجامعة السلطان مولاي سليمان وعمالة إقليم ازيلال والمجلس الاقليمي لازيلال، يفتتحون النواة الجامعية المتعددة التخصصات بالاقليم.
في إطار دعم المنظومة التعليمية بالجهة، وبعد النجاح الكبير الذي حققته مشاريع تأهيل قطاع التربية والتكوين في إطار اتفاقية الشراكة بين مجلس الجهة ووزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي، ودعما للجانب الاجتماعي لنساء ورجال التعل
اشرف اليوم مستشار صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله السيد: ديفيد أندريه أزولاي رفقة السيد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي والسيد الوزير المنتدب المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي والسيد والي جه
في إطار تعزيز ودعم الإجراءات التدبيرية والوقائية والاحترازية التي اتخذتها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي من أجل تأمين سلامة المترشحات والمترشحين والأطر التربوية والإدارية وتمكينهم من اجتياز امتحانات ن
اشرف صباح اليوم الأربعاء 17يونيو2020 كل من وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي رفقة السيد خطيب لهبيل والي الجهة والسيد ابراهيم مجاهد رئيس مجلس الجهة، بمدينة بني ملال ، على تَفَقُّد الأماكن المُخصصة لإ
بالنظر للخصاص الذي سجلته بلادنا في مجالي الصحة والتعليم، وهما المجالان الذي اتضح من خلال أزمة كوفيد19 أنهما يستحقان عناية خاصة ضمن السياسات العمومية.
